يحكى أن ملكاً أتى بفيل إلى مدينته، فكان هذا الفيل يضايق سكان المدينة فقام رجل من الرعية وقال:”يجب أن نتظاهر حتى يخرج الفيل من مدينتا ولا يؤذينا”، وبالفعل تجمع عدد كبير جداً من سكان المدينة استنكارا لوضع الفيل وأظهروا الشعارات المعادية للفيل: “لا للفيل، لا للفيل”، وكان هذا الرجل الثائر في المقدمة. لما اقتربوا من قصر الملك خرج إليه الملك غاضباً قائلاً:”ماذا تريد؟”، فنظر الرجل خلفه فلم يجد إلا عددا بسيطا جداً من سكان المدينة، فقال: “الفيل سعادة الملك”، قال الملك: “ما به؟”، قال: “نريد أن نزوجه بفيلة”.
قال حكيم لصاحبه: ليس على الدنيا أمان، فتوقع منها أيّ شيء يا صاحبي. قام صاحبه وضربه كف بأقوى ما عنده على رقبته، وقال له: بذمتك توقعته؟
ضب مواعد خويته جت ومعها خنفسانه قال من ذي ؟ قالت ذي السيرلانكيه حقتي.
قال الولد لأبيه:أنظر يا أبي و جدت هذه الكرة ضائعة. قال الأب:كيف عرفت أنها ضائعة؟ قال الولد:رأيت صاحبها يبحث عنها.
المريض للدكتور : لقد عملت بنصيحتك يا دكتور ، فأبتعدت عن العمل وأخذت راحة ، وقمت بالأسترخاء على شاطئ البحر . الدكتور : وما النتيجة ؟ المريض : لقد طردوني من العمل
نكت تحشيشية جديدة
في ناس بيتهم مسكون (أعوذ بالله) المهم تعبوا مع الجني بدهم ياه يطلع ماطلع جا يوم راحوا للشيخ : قال لهم مابيطلع لغاية ما تنقلون لبيت جديد. يوم تجهزوا الشباب و جو بيطلعون من البيت طلع الجني مبسوووط ويقول: هيه بنروح بيت جديد بنروح بيت جديد ..!!
كان في واحد خجول جدا” من الجنس الاخر يوم من الأيام كان ماشي مع صديق له فمروا من أمام كازينو فسأل صديقه ما هذا المكان فقال له صديقه : دق الباب و اسأل فذهب ودق الباب ففتحت له الباب امرأة شبه عارية فتلبك جدا وقال :ماما هون؟؟؟!!!